السبت، يوليو 31، 2010

قال أحدهم قبل الزواج


قال أحدهم كانت لدي ست نظريات عن تربية الأطفال قبل الزواج وبعد الزواج لا أمتلك نظرية واحدة عن كيفية تربية الأطفال

الثلاثاء، يوليو 27، 2010

ذات المشاعر الدفينة: دعونا نجرب ذالك ربما .......

ذات المشاعر الدفينة: دعونا نجرب ذالك ربما .......

دعونا نجرب ذالك ربما .......


أخوة الإسلام وحقوق المسلم
ونحن داخلون بإذن الله على شهر يعين على الطاعات وفعل الخيرات وتتوق الروح فيه لتسمؤ إلى رب العباد يسرني أن أنشر هنا بعض الأحاديث التي تهذب أخلاقنا وتعلمنا كيف نتعامل فيما بيننا بما يرضي الواحد الديان خاصة في شهر الصيام والقيام لنحاول نتطبق هذا الحديث لعل الله يعننا بعد رمضان ونتخلق بالأخلاق الفاضلة التي أرشدنا إليه رسولنا (صلى الله عليه وسلم)

أخوة الإسلام وحقوق المسلم
عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
((لا تَحاسدُوا , ولا تناجَشُوا , ولا تباغضوا , ولا تدابروا , ولا يبيع بعضكم على بيع بعض , وكونوا عباد الله إخواناً . المسلم أخو المسلم لا يظلمُهُ , ولا يخذلهُ , ولا يَكذِبُهُ , ولا يَحقِرهُ . والتقوى ههُنَا )) يشير إلى صدره ثلاث مرات
بحسب امرىٍء من الشر أن يحقر أخاه المسلم , كل المسلم على المسلم حرام دمُهُ ُ ومالُهُ وعرضُهُ (رواه مسلم)
شرح لبعض مفردات الحديث
تناجشوا >>>>>> الزيادة في ثمن سلعة ينادي عليه ولا رغبة له فيه ((يعني بالعامية إستُك او منتهية الصلاحية ))
تدابروا >>>>>> الهجران وهو أن يولي الرجل (المرأة , الصديق , القريب ,ألخ) صاحبه دبره ويقاطعه
يخذله >>>>>> يترك نصرته عند الحق
يكذبهُ >>>>>> يخبره بأمر خلاف للواقع (( إنتبهوا أيها الأصدقاء الأعزاء خاصة ونحن في عالم النت المليء بالكذب وهذا لا يجوز إطلاقا
يحقره >>>> يستصغر شأنه وقدره
بحس امرىء) >>>>>> يكفيه شراً يعني بالعربي شر عظيم
العرض >>>>>د قيل إنه موضع المدح والذم في الإنسان أعتقد هو ما يتعلق بالشرف والكرامة والأهل وغيره والله تعالى أعلم
إنتهي الحديث ومن لديه زيادة في الشرح ياليته يتحفنا بها كلنا طلاب علم
اللهم أجعلنا من الذين يتعلمون العلم ويعملون به .

الاثنين، يوليو 19، 2010

أتركوا لنا قيادة الأمة موقتاً



أتركوا لنا قيادة الأمة مؤقتاً

عندما تشعر بالرغبة الأكيدة والقوية للتغير والمقدرة على فعل هذا التغير تتمنا أن تكون في موقع يسمح لك بذالك
وهذا ما اشعر به تجاه قضايا الأمة العربية والإسلامية .
لدي ثقة رهيبة عجيبة من صلاحية أفكاري التي اطرحها في التعليقات من حل الكثير من القضايا المعقدة في أمتنا
ومجتمعنا وهذا الإيمان حسي داخلي رباني خارج عن سيطرتي .
حتي أقرب لكم المعنى هناك حديث معروف وهو من الأربعين النووية ((عن وابصة بن معبد رضي الله عنه قال :
أتيت رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (جئت تسال عن البر؟ ) قُلت نعم , قال: (استفت قلبك , البرُّ ما اطمأنت إليه
النفس واطمأن إليه القلب والاثم ما حاك في النفس وتردد في الصدر وإن افتاك الناس ُ وافتوك)
من هذا الحديث الشريف ندرك أهمية حديث القلوب والقناعات التي تخرج من نفس الإنسان زو العزيمة والإرادة
وفي سورة البقرة الآية (260) و لكن ليطمئن قلبي والآية المشهورة والمعروفة للجميع (ألا بذكر الله تطمئن القلوب )
سورة الرعد (29).
وقيل القلوب الكبيرة لا تعرف المستحيل , والقلب لا يكذب ,
على ضوء ذالك تنطلق قناعاتي الداخلية عندما تريد النساء التغير سوف يحدث بإذن الله لما يمتلكنّه من عزيمة وقوة
إرادة وإصرار ليس له نظير عند أبناء آدم من الرجال.
ودائماً كنت أخبر زميلاتي في السيارة في طريق عودتنا للمنزل عن المقالات وبعض التعليقات وخاصة فيما يتعلق
بالجانب النسائي وذكرت لهنً ما علقت به في الموقع بخصوص السماح للنساء بقيادة الأمة لمدة عام واحد فقط
وليروا النتيجة هنا فاجأتني زميلة لطيفة مثقفة خريجة إدارة مكتبات جامعة أم القرى وهي مثال رائع للفتاة
السعودية المطلعة ودائما ما تجدها تحمل كتاب ضخم بين يديها دعونا عن وصفها ولنبحُر في القصة التي روتها لنا
قالت لي سوف أدعم كلامك بموقف معروف ومشهور سألتني أتدرين لماذا يتلثم الرجال في مورتانيا قلت لها لا أدري
قالت لي كانت هناك حرب بين مروتانيا وبعض القبائل كلما ذهب الرجال للقتال يعودوا مهزومين وقتل لهم من قتل
وتكرر الأمر مراراً وتكراراً الأمر الذي أغضب النساء فتحركت إمرأة وتلثمت وركبت فرسها وقادت الجيوش للقتال
فهزمت القبيلة الأخرى وعادت منتصرة تحمل في يدها رأس الرجل الذي أرقهم وقاتلهم وهزمهم عدة مرآت
ومن تلك اللحظة تلثم الرجال وجلسوا في البيوت وتركوا زمام الأمور للنساء وهذا سبب تفوق المرأة المروتانية
نحن لا نريد مثل ذالك لرجالنا ولكن نريدهم أن يعطونا القيادة ونحقق لهم النصر ونسترجع كرامة وعزة الأمة المهدورة
ونعيد لها هيبتها ومن ثم سوف نتنحى وندخل البيوت ونعطيكم قيادة الأمور ولو إنتكس الحال نتبادل المواقع مرة أخرى
ودمتم سالمين
ذاتــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ الشجـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــون الدفيـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــنة

الأربعاء، يوليو 14، 2010

كلمة حق أحرجتني بجد
مشاكل كثيرة يكون سببها سوء التفسير لكلمة أو لموقف॥
فبعض الناس يقرأون .. ويركضون .. ولهم نهم عجيب في
تفسير خاطيء لبعض ما يسمعون .. أو بعض ما يقرون ..
أو بعض ما يعيشون !!
ويقودهم سؤ التفسير إلى تبني مواقف .. أو الإدلاء بكلام ..
يجافي الحقيقة .. ويغاير الواقع .. وبالتالي يتسبب هذا في
مواقف كثيرة قد تقود البعض للخسارة .. ولهذا علينا أن نحسن
تفسير ما نسمع .. أو نقرأ .. أو نعايش .. لان هذا سيفيدنا في
أن يكون لنا موقف ناجح وسوي لا يتسبب في الإضرار بنا ..
أو بسوانا ..
انتهى كلام الكاتب
حقيقي أنا شخصياً مع كل أسف كنت وربما مازلت ولو بصورة أقل
من الماضي أعاني من سؤ الفهم والتفسير الخاطىء من قرأة معينة
أو موقف معين وعندما ابحث عن الأسباب لا أجد إلا الخيال الواسع
هو السبب وكوني شخصية خيالية يصور لي خيالي الأحداث ويفسر
لي الأمور حسب هذا الخيال الذي لا يرضى بالواقع وبقليل من الحرص
والزكاة والتركيز من المفترض لي ولمن يعاني مثلي أن يتخيل في تفسير
الأمور كما يحلو له ويصل إلى أبعد المراحل ولكن المحك الأساسي عند
اتخاذ القرار لابد من الرجوع لعالم العقل والواقع والأدلة والبراهين ونرمي
عرض الحائض بكل تفسيرات وتحليلات الخيال ألا تتفقون معي .

الثلاثاء، يوليو 13، 2010



*أي سِنّ في النساء تحبّ*؟!
اجتمع خالد بن صفوان وأناس من تميم في جامع البصرة وتذاكروا النساء,
فجلس إليهم أعرابي من بني العنبر فقال العنبريّ قد قلت شعراً فاسمعوا:
بنت عشر:
إني لمُهْدٍ للنساء هديةً
سيَرْضَى بِهَا غُيَّابُهَا وشُهُدُها
إذا ما لِقِيتُم بنت عَشْر فإنها
قليلٌ_إذا تَلْقَى الحزَوَّرَ_جُودُها
يَمُدّ إليها بالنّوال فتأتلى
وتَلطِمُ خَديْهَا إذا يستزيدُها
بنت عشرين:
ولكن بنفسي ذاتُ عشرين
فتلك التي ألهوبها وأرِيدُها
ذات الثلاثين :
وذاتُ الثلاثين التي ليس فوقها
هي النّعْتُ لم تكْبَر ولم يَعْسُ عُودُها
ذات الأربعين
صاحبْ ذات الأربعين بغبطةٍ
وخيرُ النساء سَرْوُها وخَرُودُها
صاحبة الخمسين :
وصاحبةُ الخمسين فيها مَنَافِع
ونعمَ المتاعُ للمُفيِد يفيدُها
صاحبة الستين :
وإما لَقَيتُم ذات سبعين حجةً
هدِيًَا فقل: ها خَيْبَةٌ يستفيدها
ذات السبعين :
و ذات الثمانين التي تَسَعْسَعَت
من الكبر َ العاسي وناسَ وريدُها
صاحبة التسعين :
وصاحبة التسعين فيها أذًى لهم
فتحسب أن الناس طُرًّا عبيدُها
صاحبة المائة :
وإن مائة أوفت لأخرى فجئتها
تجد بيتها رثاًّ قصيراً عمودها
وعن نفسي وقناعتي وإيماني وثقتي أن هذه الأعمار يمكنها أن تجتمع في امرأة واحدة وبالتحديد الفئة العمرية مابين الثلاثين والخمسين والرجل العاقل الزكي الواعي المثقف الحضاري التقي يمكنه أن يحدد العمر الذي يريده من
المرأة التي بين يديه وذالك حسب حالة كونه التي هو عليها ويحتاج امرأتها تكون عليها عندما يريدها طفلة صغيرة بريئة يمكنه ذالك وإذا أرادها واعية ناضجة له ذالك وعندما يرغب في عقليته التي تناسب الخمسين من العمر يمكنه
أن يعلمها ويدربها على ذالك وبنفس القدر ينطبق الأمر على المرأة الزكية المثقفة الواعية الحنونة الخبيرة وكل ذالك
بتوفيق من الله وبالتفاهم والانسجام الفكري والوجداني وبالإيمان بالله والرغبة الحقيقية للاستمرار في الحياة الزوجية





*أي سِنّ في النساء تحبّ*؟!
اجتمع خالد بن صفوان وأناس من تميم في جامع البصرة وتذاكروا النساء,
فجلس إليهم أعرابي من بني العنبر فقال العنبريّ قد قلت شعراً فاسمعوا:
بنت عشر:
إني لمُهْدٍ للنساء هديةً
سيَرْضَى بِهَا غُيَّابُهَا وشُهُدُها
إذا ما لِقِيتُم بنت عَشْر فإنها
قليلٌ_إذا تَلْقَى الحزَوَّرَ_جُودُها
يَمُدّ إليها بالنّوال فتأتلى
وتَلطِمُ خَديْهَا إذا يستزيدُها
بنت عشرين:
ولكن بنفسي ذاتُ عشرين
فتلك التي ألهوبها وأرِيدُها
ذات الثلاثين :
وذاتُ الثلاثين التي ليس فوقها
هي النّعْتُ لم تكْبَر ولم يَعْسُ عُودُها
ذات الأربعين
صاحبْ ذات الأربعين بغبطةٍ
وخيرُ النساء سَرْوُها وخَرُودُها
صاحبة الخمسين :
وصاحبةُ الخمسين فيها مَنَافِع
ونعمَ المتاعُ للمُفيِد يفيدُها
صاحبة الستين :
وإما لَقَيتُم ذات سبعين حجةً
هدِيًَا فقل: ها خَيْبَةٌ يستفيدها
ذات السبعين :
و ذات الثمانين التي تَسَعْسَعَت
من الكبر َ العاسي وناسَ وريدُها
صاحبة التسعين :
وصاحبة التسعين فيها أذًى لهم
فتحسب أن الناس طُرًّا عبيدُها
صاحبة المائة :
وإن مائة أوفت لأخرى فجئتها
تجد بيتها رثاًّ قصيراً عمودها
وعن نفسي وقناعتي وإيماني وثقتي أن هذه الأعمار يمكنها أن تجتمع في امرأة واحدة وبالتحديد الفئة العمرية مابين الثلاثين والخمسين والرجل العاقل الزكي الواعي المثقف الحضاري التقي يمكنه أن يحدد العمر الذي يريده من
المرأة التي بين يديه وذالك حسب حالة كونه التي هو عليها ويحتاج امرأتها تكون عليها عندما يريدها طفلة صغيرة بريئة يمكنه ذالك وإذا أرادها واعية ناضجة له ذالك وعندما يرغب في عقليته التي تناسب الخمسين من العمر يمكنه
أن يعلمها ويدربها على ذالك وبنفس القدر ينطبق الأمر على المرأة الزكية المثقفة الواعية الحنونة الخبيرة وكل ذالك
بتوفيق من الله وبالتفاهم والانسجام الفكري والوجداني وبالإيمان بالله والرغبة الحقيقية للاستمرار في الحياة الزوجية



1792