الاثنين، يناير 06، 2014

ملكية فكرية ذات شجون دفينة



ليس من رقي الأمم امة تقول كان لي ماضي ولكن رقيها أن تقول هذا حاضري. 

****************


متعة الحياة مادة كيميائية تتركب من عددة عناصر

ذكر الله وما ولاه هو العنصر الاساسي


الماء عنصر محرك 


الغذاء عنصر فعال يعمل مع الماء لمد متعة الحياة بالطاقة


النكاح عنصر منشط

وضروريات الحياة الأخرى كلها عوامل تحل محل الخلايا الميتة


بينما كمالايات الحياة قد تؤدي إلى موت العنا صر التي تكون متعة الحياة


****************

في النقطة التي حيث نحن الآن

كلنا لدينا طموح وآمال وأحلام


نريد أن نتحرك من النقطة التي نحن فيها إلى نقطة الاستقرار أي النقطة التي نشعر فيها بالراحة والأمان والاطمئنان ..ولا نحتاج ننتقل إلى نقطة أخرى 

فجأة نجد ثلاث طرق نأمل تقودنا إلى هذه النقطة

طريق من اليمن واسع جميع تكثر فيا الإنارة والإضاءة والخدمات العامة ولكن نجهل أنه سوف يقودنا لنقطة الاستقرار التي نريد فعلا ...

وفي الوسط طريق ضيق ومحفوف بالمخاطر ويحتاج روح المقامرة وهو الطريق بها علامات واضحة وجلية تدل على أنه أنه سوف يقودنا لنقطة الأمان ولكن كيف عبوره في أمان

ومن اليسار طريق آخر يشبه ذالك الطريق الذي في اليمين من حيث الاتساع والخدمات وجهلنا أن يبلغنا
ذات النقطة التي نريد

نقف في نفس النقطة التي نحن عليها الآن في حيرة وارتباك أي الطرق يجب أن نسلك

هنا نشعر أن النقطة التي نحن فيها الآن هي أكثر أمان واستقرار من تلك التي نريد أن نتقل إليها سبب التردد أي الطرق يجب أن نسلك 

****************

عندما تظهر في المجتمع جماعة تحمل فكر غير واقعي وتؤمن به. ..على عقلاء القوم احتواء هؤلاء بكل الطرق حتى المداراة معهم تجوز بل واجبة. .لانهم منا وفينا وهم بعض من نسيج المجتمع. ... يبرر الاخرين تبرير واهي ضعيف ان محاربتهم للاخوان في مصر انهم وفروا بؤر للتكفيرين....التعليق. ..إذا صدق ذلك. أحي الاخوان ان أعطوا فرصة لهؤلاء ان يشعروا بآدميتهم ..ان هناك من يشعر بهم ويهتم لأهدافهم. .مما يجعلهم يشعرون بالاهتمام ومن ثم الانخراط في الحياة ثم بداية لتصحيح المفاهيم. ..اما نبذهم وقتلهم وتلفيق التهم عليهم واعتبارهم وباء يجب القضاء عليه. .هنا تمسكوا بمبادئهم. .بل تعاطف الاخرون معهم. ..سوف تظل هذه الأفكار تنمو وتكبر وتكثر طالما تُحارب بعشوائية وهوائية. ....وأصبح العقلاء أكثر جهل وغباء. لانهم عوامل منشطة لتوالد هؤلاء ))



****************

الأم  هي أمينة بنت نبع الحنان بن الأمان بن صدق المشاعر أخوها الحب وأختها التضحية بلدها الوجدان. مدينة القلب قبيلة العطاء بلا حد


****************

حقيقة. .. اسجن أو أقتل صادقة. ..خيرا لي من ان أتوج اميرة أو ملكة وأنا كاذبة. ..الاولى عزة داخلية. .والثانية بهرجة خارجية الاولى محبة الله والثانية بغضه وغضبه. ..الاولى تمكين والثانية تفشيل


****************

الغرب وأمريكا هم يهود ومسيحين والبعض منهم بلا دين. .يحاربون والإسلام...استباقأ ورعبا تحت مسمى الإرهاب. .لحماية أمنهم القومي ومواطنيهم البسطاء. ....وفي الشرق.الأوسط مسلمين أو متاسلمين يحاربون الإسلام. .تحت مسمى الإرهاب. .لحماية أنظمة الحكم ومصالح أصحاب الأموال. ..ولا يهتموا برغبات أو حماية المواطن الغلبان بل كلنا في نظرهم مشاريع ارهاب. .إذن الغرب وأمريكا أكثر إنسانية في محاربة الإسلام نحت مسمى الإرهاب.....لذلك نجح الغرب وأمريكا وفشل هؤلاء وسوف يهذمون ويفضحون. .... والأعمال بالنيات..... فارتقب إنا مرتقبون

****************


الأقلام التي لا تكتب في ما يصب لصلاح الأوطان والأمة من أجل تعمير وترميم الروح البشرية والتنمية الفكرية وتطوير ورقي حضارة القرى وزيادة رقي المدن الحضارية ،،، ،،، تعتبر أقلام تجارية ومعاول هدم للقيم والإنسانية وتعطيل لحياة التقدم والمدنية ،،وهي أقلام تنتمي لسلالات جرثومة الجمرة الخبيثة التي تحرق عبر الورق أي فكرة مضادة حيوية ،،،،مثل هذه الأقلام لأبد من تصنيفها ودراسة كيفية توالدها وأماكن تواجدها ومن ثم جمعها ودفنها في صحراء بعيدة عن حياة الإنسانية