الاثنين، مارس 21، 2011

حلمي في تسلح جيش أمتي العربية الموحدة


فكرتُ كثيراً كثيراً  جداً عن كيفية تسلح جيش حلمي الكبير جيش الأمة العربية الموحدة  تسلح عالي الجودة من حيث تقنية التكنولوجيا   لعلمي أن الغرب لن يزودنا بأسلحة تتفوق على بنتهم الدلوعة إسرائيل  بعد تفكير عميق رأيت ما يلي  

كما ذكرت سابقاً من ناحية العدد والمهمة التي يجب على جيش الأمة الموحدة القيام بها أتركه لزوي الاختصاص وكلنا نعلم وجودا  قواعد أمريكية في المنطقة ومدى خطورتها على أمن الدول العربية القومي 
وما وضعت هذه القواعد إلا لحماية إسرائيل  عليه  بما إن حلمي تغير ميثاق الجامع لأبد أن يشمل عدم الموافقة لأي دول عربية بناء قاعدة عسكرية على أراضيها دون موافقة الجامعة العربية وبشروط هي
1ـــ الموافقة على بيع الأسلحة الحديثة لجامعة الأمة العربية الموحدة
2ـــ الأسلحة التي تذود بها قاعدتها يجب أن تذود بها جيش الدولة التي بنت فيها القاعدة
3ـــ تسمح كل ستة شهور للجنة عسكرية بتفتيش القاعدة وذالك لحماية امننا القومي
4ــ تعتبر الأسلحة التي تحصلت عليها الدولة المضيفة للقاعدة أسلحة تابعة لجيوش الأمة العربية الموحدة متى ما احتاجت إليها
5 ــ القيام بمناورات وتدريبات مشتركة بين جيوش الأمة العربية الموحدة والجيوش الموجودة في القاعدة
بعض حلمي الكبير أروني كيف هو حلمكم عن جيوش الأمة العربية الموحدة
وأعيد خطتي لكيفية تكوين الجيش ومكان تواجده وواجباته المدنية

القوة العسكرية تشمل البرية والجوية والبحرية أول الأهداف يجب ان تكون إمكانيات القوات المشتركة العسكرية تتفوق على قوات أي دولة منفردة من الأعضاء حتى تتمكن من القيام بواجبها بالوجه الأكمل
يتم تذويدها بأحدث أنواع الأسلحة والتقنيات العسكرية ويكون جنودها على جودة عالية من التدريب والمهارات والقدرات وهذا كمبدأ يتم تحقيقه خطوة خطوة
يحدد عدد الجنود الخبراء العسكريون ويكون مقرها القوة متغير مع رئاسة الجامعة بحيث يتاح لها التنقل إلى جميع الدول الأعضاء والقيام هناك بمناورات محلية وعالمية ويحدد لها مدينة خاصة في أي دولة ويُتاح لها رحلات استكشافية لدراسة البلد الرئيسة والمشاركة في المهرجانات والاحتفالات للدولة المضيفة القوة حتى تقوى  العلاقة بين القوة والمواطنين في جميع الدول الأعضاء


علينا أن نفكر في كيفية أن نجعل الأجيال القادمة في عالمنا تعيش لتنتج وتتطور وتخترع ولا لتحارب وتتظاهر وتنهزم وتموت موت
 دنيوي قبل الموت الحق يكفينا تبلد فكري