أنواع الرجال من حيث علاقتهم بالنساء
البيئة التي أتناول فيها طرحي هي البيئة التي يحدث فيه اختلاط مباشر بين الرجال والنساء حسب الفئات العمرية المختلفة . ومن يعنوني أخواتي الصغيرات الشابات والفتيات والمرهقات.
طالما هناك اختلاط في مجتمعاتنا لابد من وجود علاقات عاطفية كيمائية تربط بين الجنسين
شئنا ذالك أم أبينا يُكتب لبعض هذه العلاقات بالنجاح والتوفيق والبعض يعتبر سحابة صيف
مرّت بمرور المراحل العمرية والتعليمية والعملية .
وبطبيعة المرأة العاطفية خاصة صغيرات السن تميل للدخول في هكذا علاقات بصدق واندفاع بغض النظر عن البيئة التي نشأت فيها وغالباً ما تُصاب بصدمة وخيبة أليمة لكي نضع نهاية لهذا النوع من العلاقات التي تسبب المعاناة والصدمة للكثيرات علينا أن ندرك
إن هناك ثلاث أنواع من الرجال وخاصة الفئة المحصورة بين ((18 إلى 45))تصنيفي
يعتمد على طبيعة ونوعية وكيفية علاقتهم بالشابات والفتيات وعلى المرأة أن تحدد نوعية
الرجل الذي يتودد إليها وتدرس إلى أي صنف من الأصناف ينتمي على ضوء هذا التحديد
تستخدم عقله وتختار الاستمرار مع هذا الشاب الذي يتودد إليه أو تلزمه حدوده وتبعد عنه
سوء كان زميل في الجامعة أو العمل أو أي مكان يجمعها بالجنس الأخر
ألنوع الأول
نوع أدمن الّتودُدُ والتقرُب إلى الشابات والفتيات من أجل إرضاء غروره أو تكملة نقص يعاني منه أو لكي يتباه مع أقرانه وأصدقائه وزملائها ليُبَرهِنْ إنّه زِِيّر نساء صياد قلوب النساء
كيف تكشفي هذا النوع
يتميز بالكلام المعسول والعبارات الجميلة الآخذة في مناسبة أو بدون مناسبة ويبين أنه رومانسي لأبعد الحدود ولا يتحدث عن عائلته إطلاقاً أو عن ماذا يخطط عن المستقبل
ويتحاشى سؤال الشابة أو الفتاة عن أهله وعائلته بحيث يبعد عن كل ما يشير إلى أسرة
أو زواج أو عائلة كل همه وشغله الشاغل لحظة خلوة محرمة مثل هذا سهل كشفه أن تطلبي منه أن يتقدم إلى عائلتك ويتزوجك أو يخطبك سرعان ما يرتبك ويتلبك ويبحث عن أعذار وأهية ويغير مجرى الحديث وهكذا
النوع الثاني
زميل في الجامعة أو العمل أو أي مكان يجمعكِ هذا الصنف يتودد إليك ويتقرب منك ليس له
نية لارتباط عاطفي أو الزواج إنما يحترمك وجدك مستمعة جيدة واعية فاهمة مثقفة تفهمينه
قد تميل الفتيات والشابات عاطفياً لهذا النوع وتصاب بخيبة وصدمة عندما يخبره أنه مثل أخته
ويكن له الاحترام والتقدير وهذا النوع سهل جداً كشفه
تجدينه يخبرك عن أسرته وعائلته ويسرد لكِ مشاكله وهمومه وقد يصارحك بفتاة أحلامه ويعتبرك مثل أخته يغار عليك ويخاف عليك وتجديه دائماً ناصح وموجه ومساند لكِ
على الشابة الفاهمة الذكية الواعية أن تعامله بالمثل ولا تفكر فيه حسب عاطفتها تجاها عليها
أن تبعد عنه إذا فشلت في توازن دواخلها مع خارجها حتي لا تصاب بصدمة وخيبة كلما ذادت صلتها به
النوع الثالث وهو الأهم
هذا الصنف مؤدب وهادي وجدّي ويتكلم معكِ بحياء واحترام ويسألك عن عائلتك وأقربائك واهتماماتك ويحرص أن لا تري منه إلا كل صفة جميلة رائعة ويتجنب الكشف عن صفاته الذميمة قدر المستطاع
ويحدثك عن نفسه واهتماماته وما يعجبه في المرأة وعن أسرته وعائلته وعمله وعن نظرته للمستقبل وماذا يريد أن يفعل ويتصيد الفرص للحديث عن الزواج وفي النهاية يتشجع و يطلبك للزواج منه
الموضوع القادم عن الصنف الرابع
من الصعب جداً منع الاختلاط في مجتمعاتنا ولابد مما ليس منه بدّ علينا أن نكون شفافيين مع أنفسنا وصادقين وصريحين في التصدي للمشاكل التي تواجه مجتمعاتنا وبناتنا ونترك الخوف والرعب من الصراحة
ودمتم سالمين
البيئة التي أتناول فيها طرحي هي البيئة التي يحدث فيه اختلاط مباشر بين الرجال والنساء حسب الفئات العمرية المختلفة . ومن يعنوني أخواتي الصغيرات الشابات والفتيات والمرهقات.
طالما هناك اختلاط في مجتمعاتنا لابد من وجود علاقات عاطفية كيمائية تربط بين الجنسين
شئنا ذالك أم أبينا يُكتب لبعض هذه العلاقات بالنجاح والتوفيق والبعض يعتبر سحابة صيف
مرّت بمرور المراحل العمرية والتعليمية والعملية .
وبطبيعة المرأة العاطفية خاصة صغيرات السن تميل للدخول في هكذا علاقات بصدق واندفاع بغض النظر عن البيئة التي نشأت فيها وغالباً ما تُصاب بصدمة وخيبة أليمة لكي نضع نهاية لهذا النوع من العلاقات التي تسبب المعاناة والصدمة للكثيرات علينا أن ندرك
إن هناك ثلاث أنواع من الرجال وخاصة الفئة المحصورة بين ((18 إلى 45))تصنيفي
يعتمد على طبيعة ونوعية وكيفية علاقتهم بالشابات والفتيات وعلى المرأة أن تحدد نوعية
الرجل الذي يتودد إليها وتدرس إلى أي صنف من الأصناف ينتمي على ضوء هذا التحديد
تستخدم عقله وتختار الاستمرار مع هذا الشاب الذي يتودد إليه أو تلزمه حدوده وتبعد عنه
سوء كان زميل في الجامعة أو العمل أو أي مكان يجمعها بالجنس الأخر
ألنوع الأول
نوع أدمن الّتودُدُ والتقرُب إلى الشابات والفتيات من أجل إرضاء غروره أو تكملة نقص يعاني منه أو لكي يتباه مع أقرانه وأصدقائه وزملائها ليُبَرهِنْ إنّه زِِيّر نساء صياد قلوب النساء
كيف تكشفي هذا النوع
يتميز بالكلام المعسول والعبارات الجميلة الآخذة في مناسبة أو بدون مناسبة ويبين أنه رومانسي لأبعد الحدود ولا يتحدث عن عائلته إطلاقاً أو عن ماذا يخطط عن المستقبل
ويتحاشى سؤال الشابة أو الفتاة عن أهله وعائلته بحيث يبعد عن كل ما يشير إلى أسرة
أو زواج أو عائلة كل همه وشغله الشاغل لحظة خلوة محرمة مثل هذا سهل كشفه أن تطلبي منه أن يتقدم إلى عائلتك ويتزوجك أو يخطبك سرعان ما يرتبك ويتلبك ويبحث عن أعذار وأهية ويغير مجرى الحديث وهكذا
النوع الثاني
زميل في الجامعة أو العمل أو أي مكان يجمعكِ هذا الصنف يتودد إليك ويتقرب منك ليس له
نية لارتباط عاطفي أو الزواج إنما يحترمك وجدك مستمعة جيدة واعية فاهمة مثقفة تفهمينه
قد تميل الفتيات والشابات عاطفياً لهذا النوع وتصاب بخيبة وصدمة عندما يخبره أنه مثل أخته
ويكن له الاحترام والتقدير وهذا النوع سهل جداً كشفه
تجدينه يخبرك عن أسرته وعائلته ويسرد لكِ مشاكله وهمومه وقد يصارحك بفتاة أحلامه ويعتبرك مثل أخته يغار عليك ويخاف عليك وتجديه دائماً ناصح وموجه ومساند لكِ
على الشابة الفاهمة الذكية الواعية أن تعامله بالمثل ولا تفكر فيه حسب عاطفتها تجاها عليها
أن تبعد عنه إذا فشلت في توازن دواخلها مع خارجها حتي لا تصاب بصدمة وخيبة كلما ذادت صلتها به
النوع الثالث وهو الأهم
هذا الصنف مؤدب وهادي وجدّي ويتكلم معكِ بحياء واحترام ويسألك عن عائلتك وأقربائك واهتماماتك ويحرص أن لا تري منه إلا كل صفة جميلة رائعة ويتجنب الكشف عن صفاته الذميمة قدر المستطاع
ويحدثك عن نفسه واهتماماته وما يعجبه في المرأة وعن أسرته وعائلته وعمله وعن نظرته للمستقبل وماذا يريد أن يفعل ويتصيد الفرص للحديث عن الزواج وفي النهاية يتشجع و يطلبك للزواج منه
الموضوع القادم عن الصنف الرابع
من الصعب جداً منع الاختلاط في مجتمعاتنا ولابد مما ليس منه بدّ علينا أن نكون شفافيين مع أنفسنا وصادقين وصريحين في التصدي للمشاكل التي تواجه مجتمعاتنا وبناتنا ونترك الخوف والرعب من الصراحة
ودمتم سالمين
