السبت، يناير 10، 2015

عملية تحديث



وتعطلت لغة التواصل والردود وخاطبة روحي في لغة التخاطر روحك
فغمرني بالدفء همسك وبوحك وتعدى عقلي ما بعد عمق معاني صمتك
لروعة شعر الماضي الجميل زمانه فناديت لما هو أجمل أن هلم هذا أوانك 
فقلت:
في الماضي قيس رجلُ. جنَّ بليلى في الحاضر ذاتي أنثى . هامت وجنت بذاتك
قال يحبهَ وتحبهُ ويحب ناقتهَا بعيره وأنا أحبك وتحبني ويحبُ فهميِ عقلك
الشجون تحلو في آهاتي وبوحي وهمسي حتى بدت يقال علي ذات الشجون
و هي شجونك