الأربعاء، أكتوبر 19، 2011

الكاتب عبدالرحمن الغير راشد يخالف مباديء الملك عبدالله حفظه الله



عبد الرحمن الرشد مخالف لمبادئ الملك عبد الله حفظه الله وأمده بالصحة والعافية الذي ينادي بحوار الاديان حيث أعترض عبد الرحمن الغير راشد على بناء المسجد بجوار مكان المركز التجاري السابق وإليكم الخبر (

..........................
مدير قناة العربية "عبد الرحمن الراشد" يعارض مسجد نيويورك وإغلاق غوانتناموا

عبر عبد الرحمن الراشد مدير عام قناة العربية في موقع صحيفة الشرق الأوسط باللغة الانجليزية عن معارضته لبناء مسجد في نيويورك لأنه حسب زعمه سيكون رمزا للدمار.

وتحت عنوان "هل هو بيت للعبادة أو رمز للدمار" ينتقد الراشد موقف أوباما بدعم بناء مسجد ضمن مركز اسلامي قرب موقع المركز التجاري العالمي الذي تدمر في هجمات سبتمبر، معتبرا أن أوباما أخذ موقفا غير ضروري وغير مهم.

كما انتقد الراشد قرار أوباما محاكمة سجناء غوانتنامو أمام محاكم مدنية بداعي أن سجون المسلمين تعاني من أوضاع أقسى من غوانتناموا!



يشير الراشد إلى أن تأسيس دولة فلسطينية هو أهم للمسلمين من طريقة محاكمة سجناء غوانتنامو وطباخ بن لادن أو مسجد نيويورك.

ويتابع قائلا إنه لا يتخيل أن يكون المسلمون راغبون بمسجد في ذلك الموقع لأنه سيتحول إلى مركز للمروجين للكراهية ورمزا لمن ارتكب الجريمة، كما أنه يزعم أنه لا يوجد مسلمون في تلك المنطقة وبالتالي لا يلزمهم مسجد في منطقة تجارية.

ويذهب الراشد بعيدا بالقول ان المسجد سيخلد الجريمة التي ارتكبت باسم الاسلام.
يمكن مراجعة المقال على الرابط:
http://www.asharq-e.com/news.asp?section=2&id=21980
أليس هذه  مخالفة واضحة  وصريحة  لما  ينادي به  الملك  للحوار و  احترام الأخر والتسامح  هل إرضاء الغرب أشرف  له من أرضاء  خالقه  رب العالمين  وولي أمره  الملك عبد الله  حفظه الله  , بموقفه  هذا اعتبره  من المخالفين  ويحب  مراقبة  تصرفاته  لأنه  يعمل  عكس ما  يريده ولي الأمر
ماذا تتوقعون منه  هل  يأتي من قلمه  خير لا  وألف لا



لنهوض الأمة لأبد من إذالة الغُمة بسبب بعض الأقلام الرِمة





((لنهوضة الأمة يجب إزالة الغُمة التي تمثلها بعض الأقلام الرمة ))
أريد تكوين مجموعة إعلامية ضخمة بعنوان ((لنهوض الأمة يجب إزالة الغُمة التي تمثلها بعض الأقلام الرمة )) وسوف يكون أولى قلم أتمنا إزاحته من أمتنا هو قلم المدعو عبد الرحمن الراشد أنظروا ((http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=645808&issueno=12013 هذا المقال الذي كتبه الذي يدل على الحقد وعدم تمني الخير للأمة أو الشعب الفلسطيني ولو فرضنا صحة ما نشره ما هدفه من كتابة مقال مثله هل يريد أن يقول نحن أمة لا تستحق الفرح أو هذه دعوة صريحة للانكسار والإحباط والخنوع والذل والهوان يجب إسكات هذا الصوت المحبط الذي يعمل على زيادة الصدع وعلى الدعوة للانهزامية  في عالمنا أريد شرفاء لدعم موقفي هذا وأتهمه بالعاملة للغرب وهو طابور خامس في أمتنا يعمل على نشر السموم القاتلة للآمال والطموح و المثبطة للعزيمة والهمة   هلا من مجيب غيور على أمتنا نحن نريد السلام ولكنا لا نريد سياسة الاستسلام الذي يجلب الذل والهوان  نريد أقلام  تعمل على تطوير الذات العربية والمسلمة وتعلمها معنى الثقة بالله والثقة بالنفس ولا نريد مثل هذا القلم أن يكون له صوت يجب كسره
وأنا  لا أتحدث عن قناة العربية  إنما  يعنيني هذا الكاتب فقط.
حتى لو كان المقال  يعمل على دعم النظام السوري بطريقة غير مباشرة  لأن الساسة والكتاب يعتقدون أن الشعوب أغبياء وينجرفون وراء العواطف فقط  فاتهم إننا أذكى منكم بكثير  لأننا  ننظر بزاوبة بعيدة  تستطيع تقرأ الأحداث من جميع الجهات . لتعلموا  يقيناً  أن  النظام السوري  سقط شئتم ذالك أم  أبيتم  وجميع الأعمال الإستخباراتية غير مجدية  ولقد نشت على هذا الراشد  إذن ترقبوا الأحداث


أمتى يا أمة الأمجاد والماضى العريق
يا نشيدا فى دمى يحيا ويجرى فى عروقى
أذن الفجر الذى شق الدياجى بالشروق
وطريق النصر قد لاح فسيرى فى الطريق
قبلة الأنظار يا أرض الهدى والحق كنت
ومنارا فى دجى الأيام للعالم عشت
أنت مهد النور .. مهد الفن والعرفان أنت
وستبقين ويبقى لك منا ما أردت