الجمعة، مايو 28، 2010

"نور ونار (أبى سلمى)
إن في أُغنيات غز ة تروى عن دياري ملامح الأمجاد
إن فيها نجوى من الله والرملة تهفو إليك... بعد البعاد
إن فيها أنفاس حيفا وعكاء ويافا وطيبب (0باب الواد))
ومن الكرمل الحزين تحيات التلاقي جاءت على ميعاد
ومن ألجرمق الأشيم عبير عز من قبلنا على الوراد
كلم قلت فلسطين !... هبت نفحات قدسية الأنشاد
عبق من
ترابها عربي اتخذته الأحرار طيب وساد
ِويحَهم !. كيف يرجعون فلسطين ؟ وباعوا أشلائها بالمزاد
كل ما نبتغيه يوم نضال ((وجهاد )) عربي يهب في كل واد

عندما تحترق لتسعد الأخرين

مشاعر رائعة تنتاب المرء عندما يكون شمعة تحترق من أجل إسعاد ألأخرين ولتنير لهم دروبهم

*

*

*

*

*

*

بهجة وحبور عندما تُحلق بعيداً قدر إستطاعتك للتمكن من حجب أشعة الشمس الحارقة عن من تتمنا لهم السعادة والرخا


عندما تحرق ذاتك ورغباتك الداخلية من أجل الأخرين


أحاسيس رائعة تنتاب المرء عندما يكون شمعة تحترق من أجل الأخرين