الثلاثاء، نوفمبر 08، 2011

دعاية إعلامية لكاتبة خيالية ((بواقعية ))



إعلان لكاتبةخيالية بوقاعية، وأثقة الخُطى قادمة إليكم  بإذن الله

الحمد الله على نجاح موسم الحج هذا العام  ، وتقبل الله من جميع الحجاج 


حجهم وأنيسهل عودتهم إلى ديارهم سالمين  فائزين  كيوم ولدتهم 


أمهاتهم .وبارك الله لجميع أهل بلاد الحرمين ، حكاماً وشعب كريم أصيل ،


 لما بذلوه من جهد لخدمة ضيوف الرحمان .  وأعاده الله على الأمة  وأزيلت 


الغُمة  وتحققت  وحدة  الموقف والمصير أن الله على ذالك. لقدير

وأوجه رسالة اعتذار لأصدقائي الطيبين وأحبائي الرائعين المتابعين


.  أن  نشاطي  ربما يقل  نوعاً  ما   ، إلا إذا لم أستطيع تحمل ذالك 


....والسبب... بشرى أزفها لكم جميعاً،  لقد  بدأت الشروع  في  كتابي 


الأولى وقطعت شوط  ليس بقصير ، الحمد الله ، وهو كتاب اعتبره  نقلة  


نوعية  في  فن الكتابة العصرية، بأذن الله  فانتظروه    ولدي  إحساس 


 صادق  أنه سوف  يكون ، مرجع  لطيف  وخفيف  ورقيق لأهل الحب 


والرومانسية ،  ولمن هم  غارقون في الخيالية ،   ولمن يريدوا  أن  




يبحر في عالم المرأة واكتشاف ألجزر المحيطة  بمياهها ، بدون  مراكب


 شراعية ، فقط وقفة تأملية . وهو مرجع لمن يريدوا أن يفسروا أسباب 


ولوج شبابنا في عالم التفجيرات الانتحارية وهو أيضا لمن يريد أن يعرف 


حقائق  اللطائف الربانية التي تكشفها شواهد إيمانية بل لا أبالغ  إذا 


قلت لكم سوف يكون المرجع الأولى للبيت الأبيض ليحدد كيفية تعامله مع 


عالمنا في سياسته الخارجية ، لأنه  نبض لبوح شجون  وآمال ، وطموح 


الأمة  وهو مرجع بإذن الله حتى  لمن لا يمتلك  مبدأ أو فكر أو أي قضية  


...  لا تتعجبوا  لأنه  نتاج  لخيال قاص في ابعد نقطة تحتملها


 الواقعية ... وهذا أولى إعلان لأولى خطوات الكتاب ، اترك لكم حرية 




التخيل لمحتوى هذا الكتاب الذي سبب له الواحد الديان الأسباب




 .   وادعوا لي بالتوفيق والنجاح  وطول العمر حتى أكمل فصوله النهائية 



وداعاً  للوبي اليهودي وإلى الأبد ، و التغير قادم لا محال


لن يكون هناك  غير اللوبي العربي الإسلامي بعد كتابي،فترقبوه 

ويسعدني ويشرفني أن أتوجه بالشكر لأناس أعزاء  ، كرماء  متفهمين في  


قسم التحرير في جريدة الرياض ، الذين قدموا لي التوجهات والنصائح 


بصورة  مباشرة  وغير مباشرة  للتوجه للكتاب

وشكر خاص  لشخصين وأحد  مجهول أطلق على نفسه (محمد اليا رعي )) أهدى 


إلي كتاب إلكتروني بعنوان (أنشر كتابك بنفسك ) هذا الكتاب الذي 


أفادني كثيراً  في  طريقة وكيفية  تأليف كتابي بإذن الله .ولقد أهدي إلي


 العديد من الكتب النادرة والقيمة فله مني أجزل الشكر وأوكل الله أن 


يجازيه عني ويوفقه ويسدد خطاه أين ما توجه .

الشخص الآخر الأستاذ المحترم   ((فهد فواز العنزي )) المدير العام 


 لشركة (سماء دبي الإعلامية)) هذا الرجل كان  فريد في تعامله معي من 


حيثالتشجيع  والإشادة والثناء ، والكرم الحاتمي في العطاء الثقافي  




والاحتواء الفكري  سمح لي أن أتنقل بحرية في مكتبته الإلكترونية بل 




تعمد يعرض لنا كتاب فلسفي ( رهيب  غني بالدسم من الأفكار التي 


ساعدتني في كيفية إخراج كتابي في المستقبل  بإذن الله .

وشكر خاص لبعض الكتاب والإعلاميين  السودانيين ، الذين شجعوني

 ، وساندوني بتقديم الدعم والنصح ونشروا لي مقالات في صحيفة الخرطوم 

الخليجية  وشبكة ديارنا الشاملة  فلهم منى كل الشكر والتقدير

، اهتمامكم وإعجابكم  وثنائكم على كتاباتي ، وتشجيعكم المستمر 
،  
هي الأسباب التي شجعتني أن  أبدأ في تأليف كتابي الذي اهديه إليكم

 جميعاً  أصدقاء الحرف ، المرهفين  الطيبين  من الجنسين رجال ونساء

  لقد  تعلمت منكم  أن الدنيا مازلت بخير وأن أمة محمد (صلى الله عليه

 وسلم هي خير أمة أُخرجت للناس ))

ولا قيمة لحياتنابدون  أصدقاء رائعون ، مخلصون يحيطون بك ، ويساندوا 


ويدعموا كل خطواتك . أسال الله  أن يجمعنا  ومن نحب في جناته جنات 


النعيم مع نبيه (صلي الله عليه وسلم ) وعباده المخلصين 

لا تنسوني بدعواتكم المباركة.  أنتم  أحبتي  دفء دنيتي ،
 لكم مني


كل الود والإمتنان والتقدير 







 أختكم المحبة لكم ((زينب إبراهيم خالد )) ذات الشجون الدفينة