القرار الشجاع من القادة الشجعان
أنا مع جيوش عربية لمحاربة الجيش السوري الذي يقاتل الثوار والمواطنين وليس مع حمائم السلام
وبالعربي الفصيحة إرسال عشرة ألف جندي من كل دولة ومشاركة جميع أنواع
الأسلحة الجوية البرية والبحرية ،، الغرض هو شل مقدرة جيش السوري الذي
يقاتل الثوار والمواطنين
هذا هو الحل الصواب آن الأوان لتفعيل الجيش العربي الذي موجود في الميثاق
القديم وميثاق الأمة العربية الموحدة التي أصغته.....
لأبد من الحزم والحسم والشجاعة والتفاني والتضحية من حمائم السلام .......
هناك أصوات تنادي في داخل المملكة العربية السعودية أن تكون عضو دائم في
الأمم المتحدة ويكون لها حق الفيتو.....
كلام جميل وتحرك إيجابي ولكني بالتأكيد ضد أي فيتو أنا مع إلغاء الفيتو من
أساسه ما هي الفائدة أن تكون هناك دولة عربية لها حق الفيتو وعندما تصدر
الغمم المكبلة قرار يدين إسرائيل تخرج أمريكا وتمنع ذالك بحق النقض الفيتو
إذن أنا مع إلغاء الفيتو وليس مع الحلول الظاهرية التي لا تحل المشكلة من
أصلها وجذورها .....
وأتمنا من قادتنا أن يطيعوني وينفذوا ما أقول لأني أمثل ضمير الشعوب
ومهما فعلوا وقدموا من حلول سوف تظل المشكل عالقة وكما هي إلا إذا تم فعل الصواب وهو إرسال جيوش عربية لمقاتلة الجيش
السوري ويقيني الأمر يتطلب قادة وليس مقيدون و تابعيون ومترددون
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق