لو لم يكن التفكير أمره عظيم لما تسبب هذا الكم الهائل من الألم الجسدي والنفسي عندما نستغرق في التفكير في مسالة هامة نبحث جوانب مسبباتها وعقباتها وكيفية الخروج منها ومنع تكرارها
ولاحظت أن موت الضمير ونسبة التفكير لدي الإنسان تتناسب تناسب عكسي
كلما مات الضمير قل التفكير والعكس بالعكس
كلما مات الضمير قل التفكير والعكس بالعكس
أشعر بألم في صدري انتقل إلى عقلي كل ذالك أبحث عن كيفية إيقاظ الضمير في دولة بحيث يستيقظ ضمير المسئولين والشعب في آن واحد
وتألمت عندما علمت أن هناك تفلت أمني في الخرطوم وانتشار الفساد والإفساد لدرجة بيع لحوم الحمير للمواطنين الغافلين
وتألمت عندما علمت أن هناك تفلت أمني في الخرطوم وانتشار الفساد والإفساد لدرجة بيع لحوم الحمير للمواطنين الغافلين
أمر كهذا تتحمله الدولة بنسبة 75% و25% المواطن
الدولة نسبتها أكبر لأنها من تسن القوانين ...الله سبحانه وتعالى من خلق البشر ينظم حياتنا من خلال التشريع ولم يترك الأمر سبهللة
الدولة نسبتها أكبر لأنها من تسن القوانين ...الله سبحانه وتعالى من خلق البشر ينظم حياتنا من خلال التشريع ولم يترك الأمر سبهللة
عليه إذا كانت هناك قوانين رادعة وتطبق بصرامة وبدون محسوبية أو حزبية وطائفية لما حدث انفلات أمني أو انتشر الفساد
لا ينظم حياة البشرية الأخلاقية غير القوانين
عليه اطالب من حكومة البشير والحكومات القادمة بالتحديد تطبيق نظام الأمن في الخليج بالتحديد في المملكة العربية السعودية
وهو نظام أمريكي كما لاحظت من خلال متابعتي للأفلام الأمريكية
عليه اطالب من حكومة البشير والحكومات القادمة بالتحديد تطبيق نظام الأمن في الخليج بالتحديد في المملكة العربية السعودية
وهو نظام أمريكي كما لاحظت من خلال متابعتي للأفلام الأمريكية
من حيث تقسم الدولة إلى ولايات وهذا لدينا
ما أعنيه هو توزيع نظام الأمن مثال الأمن في الخرطوم وتفرعاته كل قسم مسئول عن أمن منطقة معينة وتوفير الدوريات الليلية وتوزيع العملاء ليس لخدمة الدولة إنما لحماية المواطنين
بحيث ينتحل رجال الأمن شخصية شحات أو تاجر مخدرات دون علم الأخريين بهذه الطريقة الراقية يتم حصر المجرمين والمخالفين في المدينة والحي والحارة ويكونوا معرفون في جهاز أمن المواطن وليس الدولة
ما أعنيه هو توزيع نظام الأمن مثال الأمن في الخرطوم وتفرعاته كل قسم مسئول عن أمن منطقة معينة وتوفير الدوريات الليلية وتوزيع العملاء ليس لخدمة الدولة إنما لحماية المواطنين
بحيث ينتحل رجال الأمن شخصية شحات أو تاجر مخدرات دون علم الأخريين بهذه الطريقة الراقية يتم حصر المجرمين والمخالفين في المدينة والحي والحارة ويكونوا معرفون في جهاز أمن المواطن وليس الدولة
وما يهمني أيضا نظام البلديات لمراقبة ما يقدمه التجار للمواطن
تفتيش دوري للمطاعم وأماكن بيع اللحوم ووجود ختم علىه وكروت صحية للباعة
نحتاج نظام مؤسسي حقيقي للنهوض بالسودان ولا يضرنا أن نستعين بخبرة السعودية أو أي دولة متقدمة في هذا الشأن
نحن في عصر لا يجب أن تحدث هذه الأشياء التي اسمعها عن السودان أمر يؤلمني حقيقي ويؤلم كل الشرفاء
السودانيين شعب مثقف واعي فاهم ولكن كل هذه الصفات لا تنعكس في تطور ورقي هذا السودان
جاء الوقت لتصحيح هذه الاخطاء ,,..أشعر بحزن ،،، وألم في الصدر وصداع في الرأس
السودانيين شعب مثقف واعي فاهم ولكن كل هذه الصفات لا تنعكس في تطور ورقي هذا السودان
جاء الوقت لتصحيح هذه الاخطاء ,,..أشعر بحزن ،،، وألم في الصدر وصداع في الرأس
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق