وتعطلت لغة التواصل والردود وخاطبة روحي في لغة التخاطر روحك
فغمرني بالدفء همسك وبوحك وتعدى عقلي ما بعد عمق معاني صمتك
لروعة شعر الماضي الجميل زمانه فناديت لما هو أجمل أن هلم هذا أوانك
فقلت:
فقلت:
في الماضي قيس رجلُ. جنَّ بليلى في الحاضر ذاتي أنثى . هامت وجنت بذاتك
قال يحبهَ وتحبهُ ويحب ناقتهَا بعيره وأنا أحبك وتحبني ويحبُ فهميِ عقلك
الشجون تحلو في آهاتي وبوحي وهمسي حتى بدت يقال علي ذات الشجون
و هي شجونك
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق