الأربعاء، أكتوبر 19، 2011

لنهوض الأمة لأبد من إذالة الغُمة بسبب بعض الأقلام الرِمة





((لنهوضة الأمة يجب إزالة الغُمة التي تمثلها بعض الأقلام الرمة ))
أريد تكوين مجموعة إعلامية ضخمة بعنوان ((لنهوض الأمة يجب إزالة الغُمة التي تمثلها بعض الأقلام الرمة )) وسوف يكون أولى قلم أتمنا إزاحته من أمتنا هو قلم المدعو عبد الرحمن الراشد أنظروا ((http://www.aawsat.com/leader.asp?section=3&article=645808&issueno=12013 هذا المقال الذي كتبه الذي يدل على الحقد وعدم تمني الخير للأمة أو الشعب الفلسطيني ولو فرضنا صحة ما نشره ما هدفه من كتابة مقال مثله هل يريد أن يقول نحن أمة لا تستحق الفرح أو هذه دعوة صريحة للانكسار والإحباط والخنوع والذل والهوان يجب إسكات هذا الصوت المحبط الذي يعمل على زيادة الصدع وعلى الدعوة للانهزامية  في عالمنا أريد شرفاء لدعم موقفي هذا وأتهمه بالعاملة للغرب وهو طابور خامس في أمتنا يعمل على نشر السموم القاتلة للآمال والطموح و المثبطة للعزيمة والهمة   هلا من مجيب غيور على أمتنا نحن نريد السلام ولكنا لا نريد سياسة الاستسلام الذي يجلب الذل والهوان  نريد أقلام  تعمل على تطوير الذات العربية والمسلمة وتعلمها معنى الثقة بالله والثقة بالنفس ولا نريد مثل هذا القلم أن يكون له صوت يجب كسره
وأنا  لا أتحدث عن قناة العربية  إنما  يعنيني هذا الكاتب فقط.
حتى لو كان المقال  يعمل على دعم النظام السوري بطريقة غير مباشرة  لأن الساسة والكتاب يعتقدون أن الشعوب أغبياء وينجرفون وراء العواطف فقط  فاتهم إننا أذكى منكم بكثير  لأننا  ننظر بزاوبة بعيدة  تستطيع تقرأ الأحداث من جميع الجهات . لتعلموا  يقيناً  أن  النظام السوري  سقط شئتم ذالك أم  أبيتم  وجميع الأعمال الإستخباراتية غير مجدية  ولقد نشت على هذا الراشد  إذن ترقبوا الأحداث


أمتى يا أمة الأمجاد والماضى العريق
يا نشيدا فى دمى يحيا ويجرى فى عروقى
أذن الفجر الذى شق الدياجى بالشروق
وطريق النصر قد لاح فسيرى فى الطريق
قبلة الأنظار يا أرض الهدى والحق كنت
ومنارا فى دجى الأيام للعالم عشت
أنت مهد النور .. مهد الفن والعرفان أنت
وستبقين ويبقى لك منا ما أردت




هناك 3 تعليقات:

  1. أريد الشرفاء من حملة الأقلام أن يضموا أصواتهم مع صوتي لا نريد هذه الأقلام التي عملت طوال هذه السنين على اعطانا الإحساس بأننا لا شيء ولا نسوى بدون أن نقلد أمريكا والغرب ونحن قوم أعزنا الله بالإسلام ولكنهم أسقطوا هذه العزة التي يرونها من أمريكا إنتابني إحساس عميق من الغضب من أجل هذا المقال السلبي بجد لن أنام ولا يهداء لي بال طالما في امتنا مثل هكذا أقلام أين قلمه هذا من الميثاق الذي كتبته يدعو إلى حضارة ورقي الأمة أين أنت منه يا أيها الراشد الغير كذالك

    ردحذف
  2. شاليط يقول : كنت أشم الهواء وأرى الشمس وكل ما أعرفه أنني كنت على الكرة الأرضية
    لم أعرف إسم أحد لأنهم كانوا ينادوا بعضهم (حماس واحد .. حماس إثنان وهكذا )
    كنت أقرأ الصحف وأستمع إلى الإذاعة .. والطعام كان شهي

    سأفتقد عددا من السجانين (أعضاء حماس)
    تعلمت عن الإسلام الكثير خلال فترة سجني وقرأت كتب .. لم أستمع لأي حديث خاص بينهم وكانوا ملثمين ويتعاملون مع بعضهم بلغة الإشارة ....

    كان يأتي طبيب ويفحصني فحصا دوري وكان يلبس اللباس العسكري الخاص بحماس
    وعدتهم أن لا أحمل السلاح ضد الفلسطينيين
    بعد يومين من الأسر أخبروني أنهم لا يقتلون أسير مهما حدث
    إحتفظوا بالزي العسكري الخاص بي لكنني رفضت لبسه .. ولكنني لبسته عند الجانب الإسرائيلي
    لم أعذب ولم يضربوني أبدا ولكنني بكيت كثيرا في بداية كلامهم أول فترة التحقيق
    بواسطة: الحارة الفلسطينية

    ردحذف
  3. هل هناك رد أبلغ من هذا للكويتب الخسيس قطع الله يدك إلى يوم الدين يا أرباب االفتنة

    ردحذف